AR
  • English
  • Türkçe
  • العربية
  • Deutsch
  • русский язык
  • українська
  • Français
  • español, castellano
  • شاهد

    كيليس

    مقابر الصحابة

    تأتي كيليس علي رأس المدن التي يتواجد بها أكبر عدد من مقابر الصحابة في تركيا , وتتمتع بالعديد من أصول السياحة الدينية. وفق لما ذكره الرحالة التركي الشهير "أولياء شلبي" في كتابه "سياحة نامه"، فأن الولاية تحوي ثلاثة آلاف من قبور الصحابة. يوجد 22 ضريح أو مقام مفتوح للزيارة تستضيف كيليس مقابر مثل طرابيل بن حسن وبلال حبشي والشيخ منصور والشيخ محمد أنصاري وشمعون نبي والشيخ محمد البدوي والشيخ كيربي وسيدنا طلحة وسيدنا الزبير والعديد من كبار شيوخ الدين المهمين.

    قلعة "رافاندا"

    تقع قلعة "رافاندا" في قرية بالان ازو ببلدة بولاتالي علي تل مرتفع للغاية. علي الرغم من التدمير الذي حدث مع مرور الزمن فقد حدثت العديد من الترميمات من أجل تسهيل الخروج من القلعة وتم تعديل مسارات المشي ، ووضعت مقاعد للراحة و لافتات إرشادية. يوجد في الجزء الشرقي من القسم الداخلي للقلعة اثنان من صهاريج المياه الكبيرة أمامها سلالم يُعتقد أنه يمكن الوصول إلى نهر عفرين عبر هذه الآبار بطريقة سرية. في الجزء الشمالي من القلعة ، تظهر بقايا مبنى يعتقد أنه قصر

    تل "أويلوم"

    يعد واحد من أكبر التلال في الشرق الأوسط كما أنه مركز تتقابل فيه الثقافات الأناضولية و السورية وبلاد ما بين النهرين. يقع التل في موقع يطل علي سهل كيليس. الموقع الاستراتيجي للتل الذي يقع علي طرق تجارية قديمة تمتد في اتجاه الشرق-الغرب و الشمال-الجنوب, يجعل منه مركز اثريا مهما للغاية. عرف تل "اويلوم" و العديد من التلال المحيطة به كمستوطنات تابعة يعد مركز إقليميا لفترات مختلفة خاصة خلال العصر البرونزي (1000\1200-3000 قبل الميلاد). تكشف الحفريات و الممسوحات الأرضية أن التلة كانت مأهولة بالسكان بشكل مستمر علي الأقل منذ العصر الحجري النحاسي المتأخر(3000 – 3500 قبل الميلاد ). عقب الحفريات التي أجريت في تل "اويلوم" تم الكشف عن تاريخ المنطقة التي كانت مأهولة بالسكان من العصر النحاسي (الكلكوليثي) إلى العصر الهلنستي والتي كشفت أيضا عن تاريخ أسيا الصغرى. أعمال الحفريات مستمرة منذ عام 1989

    فسيفساء البازيليك

    تقع الكنيسة جنوب غرب تل اويلوم ويعود تاريخها إلي القرن السادس الميلادي في فترة المسيحية المبكرة ، ولم يكشف إلا عن جزء صغير منها في عام 1999، وتم الكشف عن جميع أجزائها في الحفريات في عام 2004 و2006. المبني عبارة عن كنيسة تقع علي مساحة 800 متر ذات أرضية من الفسيفساء. يعكس فسيفساء الأرضية خصائص فترة الفن البيزنطي المبكر ، حيث تم دمج أوراق النباتات مع أحجار ملونة باللون الأحمر والبني والأبيض والرمادي والبرتقالي والأسود مع الصليب المالطي والأنماط الهندسية المختلفة (دوائر متقاطعة ، ماسية ، مربعة ومتعرجة)

    متحف الصابون التاريخي

    يُعد مبنى الصابون التاريخي أحد أفضل الأمثلة على العمارة التقليدية في كيليس، وعندما تم بنائه في القرن العشرين كان يُعرف بأنه أكبر مصنع لزيت الزيتون والصابون في كيليس. ويواصل المبني عمله بشكله الحالي من أجل عرض ونشر أعمال المتحف.

    القصور التاريخية

    يوجد العديد من القصور التاريخية التي يمكنكم أن تجدوها في كيليس حيث يبرز النسيج المعماري للشوارع الضيقة التي تشبه المنمنمات ليعطيك الشعور بالسفر عبر التاريخ. أهم تلك القصور ما يلي : قصر أكينجي ، قصر جاغلاسيان (كاتوم) قصر نشأت أفندي ، مكتب الحكومة السابق (مبنى الحاكم) قصر كانبولاد باشا ، قصر عابدين آغا ، قصر أحمد باي ، قصر سوبورججي.

    "كاستيلز" (نوافير)

    فقدت بعض النوافيرال16 في المدينة أصالتها وبعضها بلا في الماء. تم تسجيل بعض هذه النوافير كأصول ثقافية غير منقولة. يتم توفير مياه القلاع والنوافير و الشاذروان الموجودة في المنطقة من الآبار المفتوحة خارج المدينة ومن القمم المصممة حول مياه الينابيع. ابرز النوافير الموجودة : صالح آغا كاستيلي ، جاف كاستل ، إبشير باشا كاستيلي ، فلاح كاستيلي ، كورداغا كاستيلي ، نيميكا كاستيلي.

    الحمامات

    تعكس الحمامات الموجودة في المدينة أدق تفاصيل العمارة العثمانية. من الأمثلة الموجودة : باشا حمام , الحمام القديم , حمام توغلا , حمام هوجا , حمام حسن بيه

    مسجد أولو هو اكبر مسجد في كيليس تم إنشاؤه في عام 740 فناؤه كبير للغاية وله بابان. عندما تدخل من الباب ، يمكنك رؤية نافورة بها سبع فوهات. تم اخذ مياه المسجد من مياه كورتاجا التي تعرف بانها أفضل مياه في كيليس

    مسجد تاكا جانبولات باشا

    أهم مسجد في كيليس من الناحية المعمارية. وفق لمؤسسته ، تم بناء المسجد عام 1553 من قبل كانبولات باي ، حاكم كيليس ، علي طراز العمارة العثمانية الكلاسيكية ، مع مخطط مركزي. عمارة المسجد غير معروفة 16. علي الرغم من أن عمارة المسجد تُنسب إلي المعمار سنان ورواده من حيث المظهر نظرا لأنها تحمل خصاص العمارة العثمانية الكلاسيكية للقرن ، ألا انه لم يتم العثور علي أي وثيقة تثبت صحة هذا الموقف. ولكن وجود أوجه التشابه مع مسجد الحسينية في حلب الذي ينتمي للمعمار سنان يعزز تلك الفكرة.

    التكية المولوية

    تعد التكية المولوية في كيليس التي يعتقد أنه تم بنائها ما بين سنة 1535-1553 واحدة من 32 تكية ظلت باقية ليومنا هذا

    تعد التكية المولوية التي أتت إلينا بنقوشها واحدة من اقدم الأثار العثمانية التي تزين وسط المدينة كخرزات المسبحة الماسية.